من الأخطاء الشائعة :
1/ بعض النساء تكبر لأداء تحية المسجد ..وبينما هي في البداية تقام الصلاة فتجدينها تستمر في صلاتها ..وتفوتها بذلك تكبيرة الإحرام في صلاةالعشاء ...
والصواب
أنها إذا أقيمت الصلاة وهي في تحية المسجد فإن استطاعت أن تخفف من صلاتها
وتلحق تكبيرة الإحرام فلتفعل ذلك ..وإن لم تستطع فتقطع صلاتها لتلحق تكبيرة
الإحرام .. فالفريضة تقدم على السنة ..
وإليك هذه الفتوى ..
سئلت
اللجنة الدائمة (7/312) إذا أقيمت الصلاة وكان هناك شخص يؤدىركعتي السنة
أو تحية المسجد فهل يقطع صلاته ليصلي الفرض مع الجماعة.؟ وإذا كانتالإجابة
بالإيجاب : فهل يسلم التسليمتين عند قطعه للصلاة أم يقطها بدون تسليم ؟
فأجابت : الصحيح من قولي العلماء أنه يقطع تلك الصلاة، ولا يحتاج الأمر في الخروج منها إلى تسليم وينضم إلى الإمام . والله أعلم .
2/ عدم متابعة الإمام والتأخر في السجود للدعاء ..
وقد قال
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ..التأخر عن الإمام خطأ عظيم ومخالف لأمر النبي
عليه الصلاة والسلام، حتى في السجود وهو يدعو لا يتأخر؛ لأن النبي صلى
الله عليه وعلى آله وسلم قال: (إذا كبر فكبروا)
3/بعض النساء عند قول (ربنا ولك الحمد ) تزيد لفظة و(الشكر )
4/رفع
الصوت عند التسبيح في الركوع وعند الدعاء في السجود وفي التحيات وبهذا
تشوش على من حولها فلايستطعن التركيز والخشوع في صلا تهن ..
5/ التورك عند التشهد في صلاة التراويح ومعلوم أن التورك لايكون في الصلاة الثنائية ..بل الإفتراش .
6/حمل
المصحف والمتابعة لقراءة الإمام وهذا إن كان أخشع لها .. فهو يشغل من
حولها لأنها ستكثر الحركة فهي مرة تبحث عن الصفحة ومرة تضع المصحف ومرة
تعود لتأخذ ه وهكذا .. وأيضاً تفوتها سنة وضع اليدين
7/ بعض النساء يكون
معها طفلها فيبكي فتتركه ..والسنة أن تحمله وتضعه عند ركوعها وسجودها..
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحمل أمامة بنت زينب وهو يصلي ..
8/بعض النساء توبخ
بشدة أم الأطفال التي أحضرتهم فأزعجوا المصليات وهي لاشك أخطأت وصلاتها
في بيتها أولى ..لكن يجب نصحها برفق فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يكبر يريد الإطالة في الصلاة فيسمع بكاء
طفل مع أمه في الصفوف الخلفية فيخفف من صلاته رأفة بها .. فالرحمة الرحمة بها ..
9/ كثير من النساء عند
قراءة الإمام لسورة الحجر وعند الآيتين الأخيرتين (فسبح بحمد ربك وكن من
الساجدين * واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ) وبما أن السورة انتهت فأغلب
الأئمة يكبر للركوع لكن النساء يظنونها سجدة تلاوة فيسجدن .. وهذه لا حظتها في أكثر من مصلى ..
وهنا إن تداركت نفسها وقامت وركعت فصلاتها صحيحة ..أما إذا فاتها الركوع فيجب عليها بعد سلام الإمام أن تأتي بركعة كاملة ..
10/ تقديم اليدين على الأرض عند السجود ..والصحيح أن تقدم الركبتين إلا لوجود عذر يصعب معه ذلك ..
11/
البكاء والخشوع والإنصات عند الدعاء... بينما عند تلاوة الإمام لآيات
القرآن يكون الخشوع والإنصات أقل ...والقرآن أولى بالخشوع والتأثر ..
12 / عدم تساوي الصفوف ..
13/ رنات الجوال التي تزعج المصلين ...وبعضها للأسف تحوي مقاطع موسيقية .
14/ بعض النساء تصلي وقد غطت وجهها .. والأولى للمرأة أن تكشف وجهها في الصلاة ، إلا إن كانت بحضرة أجانب وذلك كي تباشر الجبهة والأنف موضع السجود
منقول
1/ بعض النساء تكبر لأداء تحية المسجد ..وبينما هي في البداية تقام الصلاة فتجدينها تستمر في صلاتها ..وتفوتها بذلك تكبيرة الإحرام في صلاةالعشاء ...
والصواب
أنها إذا أقيمت الصلاة وهي في تحية المسجد فإن استطاعت أن تخفف من صلاتها
وتلحق تكبيرة الإحرام فلتفعل ذلك ..وإن لم تستطع فتقطع صلاتها لتلحق تكبيرة
الإحرام .. فالفريضة تقدم على السنة ..
وإليك هذه الفتوى ..
سئلت
اللجنة الدائمة (7/312) إذا أقيمت الصلاة وكان هناك شخص يؤدىركعتي السنة
أو تحية المسجد فهل يقطع صلاته ليصلي الفرض مع الجماعة.؟ وإذا كانتالإجابة
بالإيجاب : فهل يسلم التسليمتين عند قطعه للصلاة أم يقطها بدون تسليم ؟
فأجابت : الصحيح من قولي العلماء أنه يقطع تلك الصلاة، ولا يحتاج الأمر في الخروج منها إلى تسليم وينضم إلى الإمام . والله أعلم .
2/ عدم متابعة الإمام والتأخر في السجود للدعاء ..
وقد قال
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ..التأخر عن الإمام خطأ عظيم ومخالف لأمر النبي
عليه الصلاة والسلام، حتى في السجود وهو يدعو لا يتأخر؛ لأن النبي صلى
الله عليه وعلى آله وسلم قال: (إذا كبر فكبروا)
3/بعض النساء عند قول (ربنا ولك الحمد ) تزيد لفظة و(الشكر )
4/رفع
الصوت عند التسبيح في الركوع وعند الدعاء في السجود وفي التحيات وبهذا
تشوش على من حولها فلايستطعن التركيز والخشوع في صلا تهن ..
5/ التورك عند التشهد في صلاة التراويح ومعلوم أن التورك لايكون في الصلاة الثنائية ..بل الإفتراش .
6/حمل
المصحف والمتابعة لقراءة الإمام وهذا إن كان أخشع لها .. فهو يشغل من
حولها لأنها ستكثر الحركة فهي مرة تبحث عن الصفحة ومرة تضع المصحف ومرة
تعود لتأخذ ه وهكذا .. وأيضاً تفوتها سنة وضع اليدين
7/ بعض النساء يكون
معها طفلها فيبكي فتتركه ..والسنة أن تحمله وتضعه عند ركوعها وسجودها..
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحمل أمامة بنت زينب وهو يصلي ..
8/بعض النساء توبخ
بشدة أم الأطفال التي أحضرتهم فأزعجوا المصليات وهي لاشك أخطأت وصلاتها
في بيتها أولى ..لكن يجب نصحها برفق فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يكبر يريد الإطالة في الصلاة فيسمع بكاء
طفل مع أمه في الصفوف الخلفية فيخفف من صلاته رأفة بها .. فالرحمة الرحمة بها ..
9/ كثير من النساء عند
قراءة الإمام لسورة الحجر وعند الآيتين الأخيرتين (فسبح بحمد ربك وكن من
الساجدين * واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ) وبما أن السورة انتهت فأغلب
الأئمة يكبر للركوع لكن النساء يظنونها سجدة تلاوة فيسجدن .. وهذه لا حظتها في أكثر من مصلى ..
وهنا إن تداركت نفسها وقامت وركعت فصلاتها صحيحة ..أما إذا فاتها الركوع فيجب عليها بعد سلام الإمام أن تأتي بركعة كاملة ..
10/ تقديم اليدين على الأرض عند السجود ..والصحيح أن تقدم الركبتين إلا لوجود عذر يصعب معه ذلك ..
11/
البكاء والخشوع والإنصات عند الدعاء... بينما عند تلاوة الإمام لآيات
القرآن يكون الخشوع والإنصات أقل ...والقرآن أولى بالخشوع والتأثر ..
12 / عدم تساوي الصفوف ..
13/ رنات الجوال التي تزعج المصلين ...وبعضها للأسف تحوي مقاطع موسيقية .
14/ بعض النساء تصلي وقد غطت وجهها .. والأولى للمرأة أن تكشف وجهها في الصلاة ، إلا إن كانت بحضرة أجانب وذلك كي تباشر الجبهة والأنف موضع السجود
منقول